palhadath
السبت، 20 فبراير 2016
وقد إعتزلتني أنفاسها هذا المساء فأصبت بوجع إنتظار أن توقظها الأحلام الممتلئه بي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق